الرئيسية
من طرف Dodz Allan الإثنين يوليو 06, 2009 10:37 amفي هذه الدنيا الغريبة التي لم أقضي منها أكثر من خمسة عشر عاما وها أنا في عامي السادس عشر وأشعر ان لدي الكثير من الهموم,,,,هي الان كما الهضبة الصغيرة وأظن انها على وشك أن تصبح جبلا عظيما في زوايا كل حبة منه الكثير من القصص والخفايا.....أتسائل في كل هذا لما يظلمنا من أحببناه ودق القلب لذكراه وارتسمت البسمة عند رؤياه والعين تكحلت في النظر الى عيناه ومع كل هذا يا من احبننا تظلمونني......واحسرتاه....قلبي الرقيق يحاول ان يسير طبيعيا في خطاه!
واتسائل ايضا عندما نشتاق لمن يسكنون قلبنا وفي النهاية هم لا يشعرون بذلك,فلما اللوعة والاشتياق؟اهي فقط عذاب في عذاب؟
أتسائل كذلك لما عندما نقدم الكثير دون انتظار اي مقابل ونتفنن في العطاء ,نجد ردا قاسيا يبقى جرحة فترة غير معلومة...فيا الهي ان بقي العمر كله!
اتسائل ايضا لما عندما نصمم على صعود سلم الاخلاص ونجتازه ونصل الى القمم فاذ بسهم مؤلم ينطلق من اسفل السلم ليصيبنا ويؤذينا رغم اخلاصنا!
اتسائل لما الناس تقتقد القدرة على مراعاة الاخرين؟ لما هم هكذا فقط يريدون لأنفسهم الأفضل وينسون الاخرين....ما بكم يا بني البشر ألم يسبق لكم أن سمعتم بمعنى التضحية..نعم فالحياة تحتاج لذلك فما بنا نحن لا نتقن التضحية!
اتسائل بشدة لما يا ايها الانسان تفتقد القدرة على الانتظار,بالحق بالحق بالحق عندما نجد الصدق بيننا ومن ثم تواجهنا عاصفة من الظروف فنجبر ان نطلب الانتظار وحينها نجد أن الصدق قتل وأزيلت كل الروابط بيننا! لم أيتها الحياة؟هل من مجيب؟
لما عندما نقدم كل ما نستطيع وتغلف هداياك بمحبة واخلاص...نجد الرد بكل بساطة أنك كاذب!
لما ان طلبنا أن نحفظ المشاعر في عبوة صغيرة فترة من الزمن نعجز عن تنفيذ هذا؟!
أهي المشاعر والاخلاص كلام في كلام؟؟؟؟
أليس لها أن تحافظ على نفسها مهما واجهت من الظروف؟بالنسبة لي نعم..ولكن لما أنت ايها الانسان لا تستطيع أهي معجزة؟لا والله هي ليست كذلك.
لما عندما اضطر ان اتظاهر بالقسوة مجبرة على ذلك,أجد أحبائي يطعنونني !اليس لكم أن تفهموا أن رقتي لا يناسبها الاذى؟
لما ولما ولما ألف مرة وألف سؤال........
أتحسر مع كل الصدق الذي قدمته والذي سأقدمه يقولون عني كاذبة ومخادعة ولست محل الثقة....ألم يراعوا ظروفي هؤلاء؟ان بقوا كذلك يلومون ويلومون, لا اراديا سأطفئ نور قلبي وأخرج احبائي منه لانهم ظلموني....ويا لبشاعة الظلم!
من قلبي اسامحكم جميعا وأطلب منكم أن تراعوا ظروفي....وهل لي أن أبقى في ذاكرتكم ؟اتمنى ذلك........
واتمنى اتمنى اتمنى...أن يتيغير بني البشر هؤلاء علّي اجد اجابات لتساؤلاتي وعلّي لا اضطر ان أسأل مجددا.......
واتسائل ايضا عندما نشتاق لمن يسكنون قلبنا وفي النهاية هم لا يشعرون بذلك,فلما اللوعة والاشتياق؟اهي فقط عذاب في عذاب؟
أتسائل كذلك لما عندما نقدم الكثير دون انتظار اي مقابل ونتفنن في العطاء ,نجد ردا قاسيا يبقى جرحة فترة غير معلومة...فيا الهي ان بقي العمر كله!
اتسائل ايضا لما عندما نصمم على صعود سلم الاخلاص ونجتازه ونصل الى القمم فاذ بسهم مؤلم ينطلق من اسفل السلم ليصيبنا ويؤذينا رغم اخلاصنا!
اتسائل لما الناس تقتقد القدرة على مراعاة الاخرين؟ لما هم هكذا فقط يريدون لأنفسهم الأفضل وينسون الاخرين....ما بكم يا بني البشر ألم يسبق لكم أن سمعتم بمعنى التضحية..نعم فالحياة تحتاج لذلك فما بنا نحن لا نتقن التضحية!
اتسائل بشدة لما يا ايها الانسان تفتقد القدرة على الانتظار,بالحق بالحق بالحق عندما نجد الصدق بيننا ومن ثم تواجهنا عاصفة من الظروف فنجبر ان نطلب الانتظار وحينها نجد أن الصدق قتل وأزيلت كل الروابط بيننا! لم أيتها الحياة؟هل من مجيب؟
لما عندما نقدم كل ما نستطيع وتغلف هداياك بمحبة واخلاص...نجد الرد بكل بساطة أنك كاذب!
لما ان طلبنا أن نحفظ المشاعر في عبوة صغيرة فترة من الزمن نعجز عن تنفيذ هذا؟!
أهي المشاعر والاخلاص كلام في كلام؟؟؟؟
أليس لها أن تحافظ على نفسها مهما واجهت من الظروف؟بالنسبة لي نعم..ولكن لما أنت ايها الانسان لا تستطيع أهي معجزة؟لا والله هي ليست كذلك.
لما عندما اضطر ان اتظاهر بالقسوة مجبرة على ذلك,أجد أحبائي يطعنونني !اليس لكم أن تفهموا أن رقتي لا يناسبها الاذى؟
لما ولما ولما ألف مرة وألف سؤال........
أتحسر مع كل الصدق الذي قدمته والذي سأقدمه يقولون عني كاذبة ومخادعة ولست محل الثقة....ألم يراعوا ظروفي هؤلاء؟ان بقوا كذلك يلومون ويلومون, لا اراديا سأطفئ نور قلبي وأخرج احبائي منه لانهم ظلموني....ويا لبشاعة الظلم!
من قلبي اسامحكم جميعا وأطلب منكم أن تراعوا ظروفي....وهل لي أن أبقى في ذاكرتكم ؟اتمنى ذلك........
واتمنى اتمنى اتمنى...أن يتيغير بني البشر هؤلاء علّي اجد اجابات لتساؤلاتي وعلّي لا اضطر ان أسأل مجددا.......
