حقيقة لاخيال( فتاة أغتصبت قبل ليلة زواجها بأيام ).....
كانت الفتاة البالغة من العمر 23سنة تستعد لدخولها القفص الذهبي...كانت مع أمها مابين الأسواق وكانت أمها معها
في كل صغيرة وكبيرة تعرفون طبعا متطلبات الزفاف وغيره..
المهم عادت البنت للمنزل وأخذت تلبس وتخلع كل جديد تعرضه أمام أهلها الفرحين بفرحتها... وبين ادوات الماكياج
وماركات شانيل وديور والخ.. أتت إليها أختها الصغرى وقالت لها:
لقد قال لي أخي الكبير بأنه سيأخذنا لبيت ( عمي ) عندهم عشااااء... وحقاً دخلت أمها عليها وقالت لها نفس الكلام لكنها قالت:
آسفة ياأمي فأنا سأبقى في البيت تعبت من ( الطلعااات )...فمشت أمها وتركتها كي ترتاح . هي والخادمة وأخوها
البالغ من العمر 20 سنة ( إحتياط ) يعني....لزوم أمر ما...
إنسدحت العروس على فراشها تحلم بذلك اليوم القريب وتفكر لتبتسم وتتذكر ملابس في الدولاب لم تلبسها بعد فنهضت
بخفة ورقة وأخذت تلبس وتغني بطرب قبل ماأن يغنوا هم بيوم عرسها...
وقفت أمام المرءآة فإذ بها تشاهد على المرءاة وجه أخيها.. وهو يغلق الباب..لم تعي مبتغاه لكنها أحست بعدم الإرتياح منه..
تذكرت ماكانت ترتديه من ملابس قصيرة جدا كان على شاكلة ...روب... لكن شفاف أخذت تضم يديها لها كي لايبين منها
شيْ ...ولكن تخيلوا كان الشيطان حتى في هذا شااااطر.. .
ليحصل ماحصل من عااااار ودناءة من ذلك الأخ الذي كسر أعظم معاني الأخوة الحقيقية ودهس على أعظم تشريعات
التحرييييم الإلهي...ودنس معاني كون الأخ حارساً لأخته عضداً لها وعون وطاعة... كانت الخادمة تسمع صرخات الفتاة...
وهي تستنجد إنطلقت الخادمة للهاتف تطلب من الشرطة القدووووم لأمر طااااريْ ماهو : ( كما قالت الخادمة حرامي فيه
يدخل غرفة بنت مدااااام بسرأة تأأأأأل هي في يبكي...)....
فإذ بالعائلة قدمت لتوها.....فإنطلق أخوها الكبير لغرفتها وكسر الباب ... ليكسر بذلك اسم عائلته التي هوت للأرض ...
ولطخت سمعتهم......
ألهذه الدرجة إنحدرنا.. ألهذه الدرجة إستبحنا العرض وأمن رضا رب يوم العرض أأزدنا الطاعات على النوافل
والفرض..ألـــن يجيء يوم تهتز فيه الأرض...
منقوول
كانت الفتاة البالغة من العمر 23سنة تستعد لدخولها القفص الذهبي...كانت مع أمها مابين الأسواق وكانت أمها معها
في كل صغيرة وكبيرة تعرفون طبعا متطلبات الزفاف وغيره..
المهم عادت البنت للمنزل وأخذت تلبس وتخلع كل جديد تعرضه أمام أهلها الفرحين بفرحتها... وبين ادوات الماكياج
وماركات شانيل وديور والخ.. أتت إليها أختها الصغرى وقالت لها:
لقد قال لي أخي الكبير بأنه سيأخذنا لبيت ( عمي ) عندهم عشااااء... وحقاً دخلت أمها عليها وقالت لها نفس الكلام لكنها قالت:
آسفة ياأمي فأنا سأبقى في البيت تعبت من ( الطلعااات )...فمشت أمها وتركتها كي ترتاح . هي والخادمة وأخوها
البالغ من العمر 20 سنة ( إحتياط ) يعني....لزوم أمر ما...
إنسدحت العروس على فراشها تحلم بذلك اليوم القريب وتفكر لتبتسم وتتذكر ملابس في الدولاب لم تلبسها بعد فنهضت
بخفة ورقة وأخذت تلبس وتغني بطرب قبل ماأن يغنوا هم بيوم عرسها...
وقفت أمام المرءآة فإذ بها تشاهد على المرءاة وجه أخيها.. وهو يغلق الباب..لم تعي مبتغاه لكنها أحست بعدم الإرتياح منه..
تذكرت ماكانت ترتديه من ملابس قصيرة جدا كان على شاكلة ...روب... لكن شفاف أخذت تضم يديها لها كي لايبين منها
شيْ ...ولكن تخيلوا كان الشيطان حتى في هذا شااااطر.. .
ليحصل ماحصل من عااااار ودناءة من ذلك الأخ الذي كسر أعظم معاني الأخوة الحقيقية ودهس على أعظم تشريعات
التحرييييم الإلهي...ودنس معاني كون الأخ حارساً لأخته عضداً لها وعون وطاعة... كانت الخادمة تسمع صرخات الفتاة...
وهي تستنجد إنطلقت الخادمة للهاتف تطلب من الشرطة القدووووم لأمر طااااريْ ماهو : ( كما قالت الخادمة حرامي فيه
يدخل غرفة بنت مدااااام بسرأة تأأأأأل هي في يبكي...)....
فإذ بالعائلة قدمت لتوها.....فإنطلق أخوها الكبير لغرفتها وكسر الباب ... ليكسر بذلك اسم عائلته التي هوت للأرض ...
ولطخت سمعتهم......
ألهذه الدرجة إنحدرنا.. ألهذه الدرجة إستبحنا العرض وأمن رضا رب يوم العرض أأزدنا الطاعات على النوافل
والفرض..ألـــن يجيء يوم تهتز فيه الأرض...
منقوول
عدل سابقا من قبل nada في السبت أغسطس 15, 2009 3:26 am عدل 1 مرات